الأربعاء، 30 نوفمبر 2011

دكرى وفااات جدي
يوم 1/12/2011
توفي جدي خليفه محمد فتح الله
رحمه الله

وفي يوم 1 /12/2012
اتم السنه
ادعوا له من ربي ان يغفر له ويرحمه
ويجعله من سكان الجنه


الاثنين، 28 نوفمبر 2011

سعوديه عايشه بأمريكا ..
تقول رحت أنا وأمي للصراف الآلي في امريكا
وكان وراهم أمريكي أسود ووراه وحده
بعد ينتظرون دورهم

اللي صار البنت كل ما دخلت البطاقة طلعت
وتوترت من اللي وراها
تبي تخلص


وأمها لاحظت عالامريكي كل شوي يطل عليهم

الأم خافت

تبي تنبه البنت بس بطريقة ما تلفت انتباهه

قامت الأم تصفق وتغني..يالله أخلصي بسرعه هالأسود بيسرقنا،،يالله خلصي بسرعه
هالأسود بيسرقنا


البنت فهمت على أمهاوخذت البطاقه والتفتت بتروح خلاص ..

رد عليهم الأسود وهو يصفق ويغني

ويقوول : هالأسود سعودي..ويبي يساعدكم..ترا البطاقه مقلوووووبه

ههههههههه
كان في عهد سيدنا موسى- عليه السلام- رجل من بني اسرائيل عاص لله تعالى ولم يترك الذنوب لمدة أربعين سنة، وقتها انقطع المطر ولم يعد هناك خير، فوقف سيدنا موسى وبنو اسرائيل ليصلوا صلاة الاستسقاء، ولم ينزل المطر، فسأل موسى الله تعالى، فقال له الله: «لن ينزل المطر، فبينكم عبد يعصيني منذ أربعين سنة، فبشؤم معصيته منعتم المطر من السماء»،



فقال موسى- عليه السلام-: «وماذا نفعل؟»، فقال الله: «أخرجوه من بينكم فإن خرج من بينكم نزل المطر».



فدعا موسى- عليه السلام- وقال: «يا بني اسرائيل.. بيننا رجل يعصي الله منذ أربعين سنة وبشؤم معصيته منع المطر من السماء ولن ينزل المطر حتى يخرج»، فلم يستجب العبد ولم يخرج، وأحس العبد بنفسه وقال: «يا رب، أنا اليوم اذا خرجت بين الناس فضحت وان بقيت سنموت من العطش، يا رب ليس أمامي الا أن أتوب اليك وأستغفرك، فاغفر لي واسترني»، فنزل المطر!

فقال موسى: «يا رب نزل المطر ولم يخرج أحد»! فقال الله: «نزل المطر لفرحتي بتوبة عبدي الذي عصاني أربعين سنة»، فقال موسى: «يا رب دلني عليه لأفرح به»، فقال الله له: «يا موسى يعصيني أربعين سنة واستره، أيوم يتوب إلي أفضحه؟!»،
ولنسأل أنفسنا: كم مرة سترنا الله؟!!

الأحد، 27 نوفمبر 2011

الصدااااااااااااااااااااقه

الصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه , كما تكون وحدك ..
أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس .
الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك .
الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن و إذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد .
الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك .
الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر .
الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما .
الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخيرويعينك على العمل الصالح .
الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك و يسعى في حاجتك إذا احتجت أليه .
الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك .
الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية أو معنوية .
الصديق الحقيقي : هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه .
الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه .
لداااا أريد أن أشكر كل أصدقااائي واتمنى لهم كل التوفيق والخير دااائمااا

شكراااا لي بنات عمتي تهاني وصفااء ومروه لانهم كانوا مثل أخوتي كبرنا مع بعضنااا وشااركنااا بعضنا البعض في الافرااااح والاحزاان
شكراااا أختي سناابل لانك داائماا معي في كل شئ
شكرااا صديقتي نور قضينااا اجمل اياام المدرسه معاا كناااا نسااعد بعضنااا البعض في كل شئ
وشكرااا إلى مهره وسرور وريم وأسيل وياسمين وسلسبيل
           مع جزيل شكري وإحترامي أماني
ماذا أحكي وأحكي عن أحلامي أو عن أمالي أو أهدافي
فإني لو حكيت سوف تنتهي حياتي وأنا أحكي فقط .......
ولو أني حلمت لما كنت استيقظت من نومي أبداا .......
ولو اني تأملت لعشت طوال حياتي وأنا في وهم.....
ولو أني سعيت لأهدافي لما كنت بهذده الحالة اليوم .....
مع حبي اماني

تعيش ليبيا الحره .................................. انحبك ياااااابلادي